في كلمات قليلة
شهدت فرنسا أول اعتقال في فضيحة تتعلق بدمى إباحية للأطفال، حيث سلم رجل يبلغ من العمر 46 عامًا نفسه للسلطات وتم توجيه الاتهام إليه. يواجه المتهم عقوبة تصل إلى خمس سنوات سجن وغرامة كبيرة، مما يؤكد على جدية التعامل مع هذه الجرائم.
تشهد فرنسا تطورات في فضيحة واسعة النطاق تتعلق بدمى إباحية للأطفال، حيث تم تسجيل أول احتجاز مؤقت في 8 نوفمبر. هذا التطور جاء بعد أن سلم رجل يبلغ من العمر 46 عامًا نفسه للدرك في إيزير وتم توجيه الاتهام إليه رسميًا.
يُعد حيازة أو شراء هذا النوع من المنتجات جريمة يعاقب عليها القانون بالسجن لمدة تصل إلى خمس سنوات وغرامة قدرها 75 ألف يورو.
تؤكد هذه القضية على جدية السلطات في مكافحة الجرائم المتعلقة باستغلال الأطفال جنسيًا وخطورة هذه الممارسات غير القانونية.