في كلمات قليلة
بدأت في فرنسا قضية قضائية ضد نادية ماريك، المديرة المساعدة السابقة لـ Sciences Po وأرملة ريتشارد ديسكوينغز، بتهمة التحرش الأخلاقي من قبل طالبة سابقة في الجامعة.
تتجه الأنظار في فرنسا نحو قضية قضائية فريدة من نوعها، نظراً لشخصياتها البارزة. المتهمة في هذه القضية هي نادية ماريك، المديرة المساعدة السابقة للاستراتيجية والتطوير في جامعة العلوم السياسية (Sciences Po) المرموقة في باريس، وأرملة مديرها السابق ريتشارد ديسكوينغز.
أما المدعية فهي إيما*، طالبة سابقة في نفس الجامعة الباريسية الكبرى. وتتمحور القضية حول اتهامات بالتحرش الأخلاقي.
Read in other languages