في كلمات قليلة
يواجه الوزير الفرنسي السابق برونو لو رو محاكمة في باريس بتهمة اختلاس أموال عامة، وقد أعرب عن ثقته ببراءته، فيما تُثير القضية تساؤلات حول ممارسات سياسية سابقة.
بدأت في باريس محاكمة الوزير الاشتراكي الفرنسي السابق برونو لو رو، الذي يواجه تهمة اختلاس أموال عامة. وقد حافظ الوزير السابق على صمته لمدة ثماني سنوات، لكنه أعرب عن ثقته في براءته، مشيرًا إلى الأدلة المقدمة خلال التحقيق.
عقدت جلسات الاستماع في محكمة باريس يومي الأربعاء والخميس، 12 و 13 نوفمبر. ويرى مراقبون أن قضية لو رو تعيد إلى الواجهة ممارسات "العالم القديم" في الساحة السياسية.
تتعلق الاتهامات، على وجه الخصوص، بتوظيف قاصر لأداء مهام حكومية، وهو ما يمثل نقطة محورية في قضية إساءة استخدام الأموال العامة.