في كلمات قليلة
تشهد روضة أطفال في باريس تحقيقاً بعد اتهام موظف بالقيام بفعل فاضح أمام طفلة صغيرة، مما أثار قلقاً واسعاً بشأن سلامة الأطفال في المؤسسات التعليمية.
تشهد إحدى رياض الأطفال في باريس فضيحة مدوية إثر اتهامات خطيرة موجهة لأحد الموظفين. في مساء 24 سبتمبر، تلقت "أستريد"*، والدة الطفلة "كلوي"* البالغة من العمر أربع سنوات، اتصالاً من مسؤول في بلدية باريس يفيد بوقوع حادث مقلق. وبحسب شهادة طفل آخر في الروضة، يُزعم أن أحد العاملين في الحضانة قام بفعل فاضح أمام الطفلة الصغيرة.
أثارت هذه المعلومات قلقاً واسعاً ودعوات لتشديد الرقابة وتوفير حماية أكبر للأطفال في المؤسسات التعليمية. وتجري التحقيقات للكشف عن ملابسات الحادث واتخاذ الإجراءات اللازمة.