في كلمات قليلة
تعرضت رئيسة بلدية باريس آن هيدالغو لانتقادات بسبب رحلاتها الدولية المتكررة والمكلفة، والتي تُعتبر غير شفافة. يرى بعض المسؤولين أنها تركز أكثر على منصب محتمل في الأمم المتحدة بدلاً من واجباتها الحالية.
أصبحت رحلات آن هيدالغو موضوعاً حساساً. فمنذ بداية ولايتها، تعرضت رئيسة بلدية باريس لانتقادات متكررة بسبب تنقلاتها الدولية. يرى البعض أنها كثيرة جداً أو مكلفة للغاية، بينما يشير آخرون إلى أنها ملوثة للبيئة بشكل مفرط وتفتقر إلى الشفافية الكافية.
وقد ندد مسؤولون منتخبون بها، واصفين إياها بـ "الرحالة" التي تركز على طموحها في أن تصبح مفوضة سامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بدلاً من إكمال مهامها في باريس.