في كلمات قليلة
وصلت سفينة تحمل اليورانيوم إلى السواحل الهولندية، مما أعاد إلى الواجهة قضية اعتماد قطاع الطاقة النووية الفرنسي على روسيا في إعادة معالجة الوقود.
أعاد وصول السفينة "ميخائيل دودين" وعلى متنها شحنة من حاويات اليورانيوم إلى السواحل الهولندية في صباح يوم الثلاثاء الموافق 18 نوفمبر 2025، إثارة النقاش حول أحد أكثر الأسرار إزعاجًا في قطاع الطاقة النووية الفرنسي: وهو اعتماده على روسيا في أنشطة إعادة معالجة الوقود النووي، التي تشمل تحويل الوقود المشع إلى مادة قابلة لإعادة الاستخدام في المفاعلات.
Read in other languages