في كلمات قليلة
جمعية Area في مونبلييه، التي دعمت 400 شخص في العشوائيات منذ 2016، ستتوقف عن العمل بعد تصفيتها قضائياً وتلقيها "انتقاداً من الدولة"، مما يترك المتضررين بلا دعم وعشرة موظفين بلا وظائف.
بعد عشر سنوات من العمل الاجتماعي، ستتوقف جمعية "آريا" (Area) الخيرية، التي كانت تقدم الدعم لأربعمائة شخص في وضع هش للغاية في مونبلييه، عن أنشطتها في الأسابيع القليلة المقبلة. وقد تم وضع الجمعية، التي كانت تتدخل في السكواطات والاثني عشر عشوائية في المدينة منذ عام 2016، تحت التصفية القضائية.
هذا القرار يعني أن أربعمائة شخص في أمس الحاجة للمساعدة لن يتلقوا الدعم بعد الآن، كما سيفقد عشرة موظفين وظائفهم. وتأتي هذه التطورات بعد أن وُصفت الجمعية بأنها "حرجة للغاية" من قبل السلطات الحكومية، مما أدى إلى نهاية مؤسفة لعقد من العمل الإنساني.