في كلمات قليلة
باريس تشهد شبهات عنف جنسي جديدة في روضة أطفال "ألفونس بودان"، وهي الواقعة الثانية خلال تسع سنوات في نفس المؤسسة. القضية تتعلق بموظف متهم بالاعتداء على أطفال وزملائه، وتم تأجيل محاكمته إلى مايو 2026.
تشهد باريس صدمة جديدة بعد الكشف عن شبهات عنف جنسي في روضة أطفال "ألفونس بودان"، وهي الروضة نفسها التي تعرضت لحوادث مماثلة قبل تسع سنوات. هذه "المصادفة" أثارت قلقاً واسعاً بين الأهالي والسلطات التعليمية.
تتعلق القضية الأحدث باتهامات موجهة لموظف في الروضة بارتكاب اعتداءات جنسية ضد أطفال صغار وزميلة له. وكان من المقرر أن تبدأ محاكمته في 25 نوفمبر، لكن تم تأجيلها إلى مايو 2026، مما يطيل أمد ترقب العدالة في هذه القضية الحساسة التي تهز المجتمع الباريسي.