في كلمات قليلة
تراجعت الحكومة الفرنسية عن إصلاحها الصارم لتأمين البطالة، مشترطةً اتفاق الشركاء الاجتماعيين على تحقيق وفورات سنوية بقيمة 400 مليون يورو بحلول يناير 2026.
أعلنت الحكومة الفرنسية استعدادها للتخلي عن إصلاحها الصارم المقترح لتأمين البطالة. يأتي هذا القرار بشرط موافقة الشركاء الاجتماعيين على التفاوض بشأن "عمليات الفصل بالتراضي" (ruptures conventionnelles) والتوصل إلى اتفاق بحلول نهاية يناير 2026.
يهدف هذا الاتفاق إلى تحقيق وفورات بقيمة 400 مليون يورو سنويًا. وبذلك، تقدم الحكومة حلاً وسطًا: التراجع عن إصلاح غير شعبي مقابل مشاركة نشطة من الشركاء الاجتماعيين في إيجاد طرق لتحسين النفقات في قطاع التوظيف.
Read in other languages