في كلمات قليلة
يختتم البابا ليون الرابع عشر رحلته البابوية الأولى إلى الخارج بزيارة ميناء بيروت، الموقع الذي شهد انفجارًا مأساويًا في عام 2020، حيث من المقرر أن يقيم قداسًا ويقدم رسائل رمزية وجيوسياسية حذرة في الشرق الأوسط المضطرب.
يختتم البابا ليون الرابع عشر صباح الثلاثاء المرحلة الأخيرة والأكثر رمزية من رحلته البابوية الأولى إلى الخارج، والتي قادته إلى تركيا ثم لبنان في الفترة من 27 نوفمبر إلى 2 ديسمبر.
- في اليوم الثالث من إقامته في أرض الأرز، من المقرر أن يزور البابا ميناء بيروت اعتبارًا من الساعة 8:30 صباحًا، وهو الموقع الذي شهد الانفجار المأساوي في 4 أغسطس 2020، والذي أودى بحياة 240 شخصًا.
- بعد الزيارة، سيحتفل قداسته بقداس في الميناء.
- خلال الأيام الخمسة من الرحلة، قدم الحبر الأعظم رموزًا ورسائل جيوسياسية حذرة، في قلب منطقة الشرق الأوسط التي تشهد توترات متعددة.