في كلمات قليلة
في مرسيليا، نجحت قاضية في كسر جدار الصمت الذي أحاط بقضية عنف مروع مارسه ضباط فرقة مكافحة الجريمة (BAC) ضد شابة تبلغ 19 عامًا قبل سبع سنوات، مما أدى إلى توجيه اتهامات لأحد الضباط المتورطين.
تمكنت قاضية في مرسيليا من كسر حاجز الصمت الذي حجب على مدار سبع سنوات تصرفات بعض ضباط فرقة مكافحة الجريمة (BAC) في الأحياء الشمالية، الذين ارتكبوا أعمال عنف مروعة وغير مبررة ضد شابة تبلغ من العمر 19 عامًا.
لقد أدت جهود القاضية الحثيثة إلى الكشف عن تواطؤ استمر طويلاً داخل جهاز الشرطة، كان يهدف إلى التستر على هذه الجرائم. يسلط هذا التطور الضوء على أهمية القضاء المستقل في ضمان المساءلة داخل المؤسسات الأمنية ومحاربة ثقافة الصمت.
Read in other languages