الفئة:
أخبار

في كلمات قليلة
استضافت كنيسة «سان جان بابتيست» في مولينبيك ببلجيكا مئات الأشخاص على مائدة إفطار رمضانية، في حدث يهدف إلى تعزيز الحوار بين الثقافات.
في مشهد غير مألوف
لم تتردد أصداء الصلوات الكاثوليكية أو القراءات من الكتاب المقدس داخل كنيسة «سان جان بابتيست» في مولينبيك... بل علت الأناشيد الإسلامية.
يوم الأحد 23 مارس، استضافت الكنيسة البلجيكية مائدة إفطار رمضانية تقليدية – وهي الوجبة التي يكسر بها الصائمون صيامهم في شهر رمضان – بمبادرة من المدينة، المرشحة للقب عاصمة الثقافة الأوروبية تحت اسم «مولينبيك لبروكسل 2030».
وذكرت قناة «يورونيوز» أن الحدث، الذي روج لـ «الحوار بين الثقافات»، جمع ما يقرب من 500 شخص.