
في كلمات قليلة
زيارة نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس لغرينلاند، التي بدأت كرحلة خاصة، تؤكد الاهتمام الاستراتيجي الأمريكي بالمنطقة القطبية الشمالية التي أظهر دونالد ترامب اهتمامًا بها سابقًا.
بدأت زيارة جي دي فانس التي تحمل طابعًا سياسيًا بارزًا إلى غرينلاند بما يشبه عملية علاقات عامة.
فقد أُعلن في البداية أن الرحلة هي زيارة خاصة لزوجته، أوشا فانس، التي كان من المقرر أن تتوجه مع أحد أبنائها إلى هذا الإقليم الواقع في القطب الشمالي بهدف «زيارة مواقع تاريخية» و«استكشاف تراث غرينلاند» وحضور سباق أفاناتا كيموسيرسو.
تُعد هذه المسابقة التقليدية لزلاجات الكلاب حدثًا يجمع فرقًا من جميع أنحاء غرينلاند، وتمثل أحد أبرز الأحداث الوطنية هناك.