
في كلمات قليلة
انقسام داخل الحزب الاشتراكي الفرنسي حول استراتيجية التحالف ضمن الجبهة الشعبية الجديدة، حيث يدعو معارضو أوليفييه فور إلى الانفتاح على قوى أخرى لتشكيل أغلبية أوسع وإمكانية تشكيل حكومة موسعة.
لا «هدنة» أولمبية في الحزب الاشتراكي الفرنسي.
خلال اجتماع استثنائي للمجلس الوطني عُقد مساء الخميس، هاجم التياران الأقلويان بشدة قيادة الحزب، معترضين على استراتيجيتها ضمن «الجبهة الشعبية الجديدة».
يلوم منتقدو أوليفييه فور رفضه فتح النقاش مع القوى السياسية الأخرى خارج الجبهة لتشكيل أغلبية أوسع، وربما حكومة موسعة.
ويعتبرون أن هذه هي الطريقة الوحيدة، حسب رأيهم، لإجبار الرئيس إيمانويل ماكرون على تعيين شخصية يسارية في منصب رئيس الوزراء.