
في كلمات قليلة
أدى تقنين ألعاب القمار عبر الإنترنت في فرنسا إلى مضاعفة نسبة المراهقين (17 عامًا) المشاركين فيها تقريبًا بين 2011 و 2022، لتصل إلى 27.9%، وذلك بفعل الضغط الإعلاني المكثف.
هل أصبح المراهقون الهدف الجديد للمراهنات عبر الإنترنت؟
كشف «المرصد الفرنسي للمخدرات والاتجاهات الإدمانية (OFDT)» يوم الاثنين أن تقنين سوق ألعاب القمار والمراهنات عبر الإنترنت في عام 2010 أدى إلى زيادة كبيرة في هذه الممارسات بين المراهقين البالغين من العمر 17 عامًا. ويتزامن هذا النمو مع ضغوط إعلانية مكثفة على الرغم من القيود المفروضة.
ونشر المرصد مذكرتين تستهدفان التسويق الموجه للاعبين، وخاصة القاصرين على الرغم من الحظر القانوني: فبين عامي 2011 و 2022، ارتفعت نسبة الشباب البالغين من العمر 17 عامًا الذين يراهنون عبر الإنترنت من 14.7% إلى 27.9%، وهو ما يقارب الضعف خلال إحدى عشرة سنة.