في كلمات قليلة
إيفا لونغوريا، قُبيل بلوغها الخمسين، تؤكد أنها تستخدم كل الوسائل المتاحة من مستحضرات وأجهزة وليزر لإبطاء الشيخوخة، مع التركيز على أهمية الصحة البدنية وعدم الحكم على خيارات المرأة التجميلية.
كشفت النجمة إيفا لونغوريا عن رؤيتها لمسألة التقدم في العمر
كشفت النجمة إيفا لونغوريا، ضيفة عددنا الخاص بالجمال، عن رؤيتها لمسألة التقدم في العمر. فمع اقترابها من عيد ميلادها الخمسين، تبدو الممثلة والمنتجة هادئة تمامًا تجاه مرور الزمن.
تقول: «الفكرة لا تخيفني. أريد فقط أن أتقدم في العمر بشكل جيد. أن أكون بصحة جيدة، قادرة على الحركة لأطول فترة ممكنة، وأن أتمكن من اللعب والاستمتاع بابني، والسفر إلى كل مكان، وتسلق جبل… التقدم في العمر ليس مسألة تجاعيد: الأولوية هي الحفاظ على اللياقة».
وعندما سُئلت سفيرة لوريال باريس لأكثر من 20 عامًا عن العلاجات التجميلية، أجابت بصراحة تامة: «الأمر بسيط، أستخدم كل شيء: لوشن، مستحضر، جهاز، ليزر… أي شيء بسيط قد يساعد في إبطاء عملية الشيخوخة وليس تجنبها، أجربه! مع التقنيات الجديدة، يمكننا حقًا تحسين الأمور».
لكن النجمة التي تقترب من الخمسين تؤكد أيضًا على أهمية عدم الحكم على ما يفعله الشخص ليشعر بالرضا عن جسده ويتصالح مع صورته في المرآة.
وتضيف: «اليوم، الموضوع الحقيقي هو العناية ببشرتك وبنفسك. لذا، من الجيد أن تختفي المحرمات. يجب أن تتمكن النساء من فعل ما يردن ليشعرن بالرضا دون أي حكم».
