
في كلمات قليلة
يضطر التعليم الكاثوليكي في باريس لإغلاق فصول رغم زيادة الإقبال، بينما التعليم العام يواجه تراجعًا في عدد الطلاب.
«هذا قرار سياسي بحت»، هكذا صرح خبير في دهاليز التعليم في باريس.
علم موقع «لو فيغارو» أن التعليم الكاثوليكي في باريس سيضطر إلى إغلاق عشرة فصول بحلول سبتمبر 2025.
هذه قطرة في محيط مقارنة بالعدد الهائل من الفصول التي سيتم إغلاقها في التعليم العام، وهو الأمر الذي يثير غضب العديد من الممثلين النقابيين وأولياء الأمور والمنتخبين اليساريين.
في المقابل، يصف التعليم الكاثوليكي هذا القرار بأنه «غير عادل»، إذ أنه يجذب المزيد من الطلاب رغم التراجع الديموغرافي، بينما تتراجع أعداد الطلاب في التعليم العام.