
في كلمات قليلة
جيمس هيويت، الضابط البريطاني السابق وحبيب الأميرة ديانا المعروف، يعمل الآن كمتطوع إنساني في أوكرانيا، مساهماً في جهود الإغاثة بعد تأثره بمشاهد النزاع.
كان جيمس هيويت أحد الرجال الذين أسروا قلب الليدي ديانا. في تسعينيات القرن الماضي، عُرف بأنه الحبيب المؤكد الوحيد لـأميرة القلوب. لكن الآن، بدأ ضابط سلاح الفرسان السابق في الجيش البريطاني حياة جديدة بعيدًا عن حدود المملكة المتحدة.
منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، يعمل هيويت كـمتطوع في منظمة إنسانية في أوكرانيا. كما روى لصحيفة «ذا صن» في مارس الماضي، شاهد جيمس هيويت الصور الأولى لـالنزاع الأوكراني مع روسيا على شاشة تلفزيونه في عام 2022.
يوضح الضابط السابق البالغ من العمر 66 عامًا: «استطعت أن أميز بوضوح أين يكمن الخير وأين يكمن الشر، وبدلاً من أن أظل أصرخ أمام التلفاز، قلت لنفسي إنني سأحاول المساعدة». ويضيف: «أنا أكبر من أن أشارك في العمليات العسكرية، لكنني حاولت إيجاد طريقة للـمساهمة».