
في كلمات قليلة
اكتشاف رفات ضحية جديدة يرفع عدد قتلى حرائق لوس أنجلوس التي اندلعت في يناير إلى 30 شخصًا، وفقًا لتأكيد السلطات المحلية ومكتب الطبيب الشرعي.
عُثر يوم الأربعاء على رفات ضحية لـحرائق يناير التي اجتاحت لوس أنجلوس، مما يرفع الحصيلة البشرية إلى 30 قتيلاً على الأقل، بعد قرابة ثلاثة أشهر من اندلاع الحرائق، حسبما أعلنت السلطات المحلية.
أوضح بيان صادر عن مكتب الطبيب الشرعي في مقاطعة لوس أنجلوس أن فريقًا «توجه اليوم (...) إلى ألتادينا»، وهي مدينة في الضواحي، «للتحقيق في احتمال وجود رفات بشرية في الموقع».
وأضاف المصدر ذاته: «عند وصولهم، أجرى أعضاء فريق التدخل الستة تحقيقًا وتأكدوا من أن الرفات بشرية».
وأكملت خدمات الطب الشرعي أن حصيلة الحرائق «ترتفع الآن إلى 30 قتيلاً».