
في كلمات قليلة
كشفت تجربة على 4100 تلميذ فرنسي بالصف السادس عن نتائج متباينة في اختبارات اللياقة البدنية (سرعة، قوة، تحمل)، حيث أظهر 19% فقط مستوى «مرضياً». وتهدف فرنسا لإقرار هذه الاختبارات رسمياً في سبتمبر 2025 لمكافحة قلة الحركة لدى الطلاب.
في صيف 2024، أقنعت الحماسة حول الألعاب الأولمبية العديد من المتشككين: فرنسا يمكن أن تكون دولة رياضية. ومع ذلك، لا يزال هناك طريق طويل لنجعل من كل طفل عداءً للمسافة 100 متر.
يوم الخميس 3 أبريل، نشرت وزارة التربية الوطنية الفرنسية نتائج تجربة أجريت في سبتمبر 2024 على 4100 تلميذ في الصف السادس، وتبدو النتائج متباينة على أقل تقدير. في نهاية الاختبارات البدنية الثلاثة التي خضعوا لها – السرعة والقوة والتحمل – اعتُبر 19% فقط من التلاميذ يتمتعون بنوعية بدنية «مرضية»، وفقًا للمذكرة الإعلامية الصادرة عن مديرية التقييم والاستشراف والأداء (Depp)، الهيئة الإحصائية لوزارة التربية.