
في كلمات قليلة
إليزابيث بورن تدعو إلى «البراغماتية» لإيجاد «حلول ملموسة وفعالة» في قطاع التعليم الفرنسي، وسط نقاشات حول اندماج سياسي محتمل بين حزبي رينيسانس والمودم.
اجتمع جميع مديري الأكاديميات، وكثير منهم معينون حديثًا، في وزارة التربية الوطنية يوم الخميس للاطلاع على تعليمات الوزيرة إليزابيث بورن. تركز الاجتماع على التوجيه المدرسي، في وقت جدد فيه فرانسوا بايرو تشككه في نظام «باركور سوب» (Parcoursup)، وقدم تحديثًا حول المؤسسات ذات الأولوية.
طالبت إليزابيث بورن بـ«التصرف ببراغماتية» من أجل «إيجاد حلول ملموسة وفعالة». وهي نفس العبارات التي استخدمتها عندما كانت رئيسة للوزراء للحديث عن ضرورة تغيير «الحياة اليومية» للفرنسيين. ورغم مرور أكثر من عام على مغادرتها رئاسة الحكومة، تحاول بورن، التي تشغل الآن منصبًا رفيعًا في الحكومة، تطبيق نهجها الخاص في ظل تدهور المستوى التعليمي الذي يثير قلق الأهالي والسلطات على حد سواء.