
في كلمات قليلة
أثار اقتراح لوران وكييه بنقل المهاجرين غير الشرعيين إلى سان بيير وميكلون ردود فعل متباينة في الأوساط السياسية الفرنسية، مما يسلط الضوء على الانقسامات العميقة حول قضية الهجرة.
تصريحات لوران وكييه تثير جدلاً واسعًا
أثارت تصريحات لوران وكييه، المرشح لرئاسة حزب الجمهوريين، جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية الفرنسية.
اقترح وكييه في مقابلة صحفية نقل المهاجرين غير الشرعيين الخاضعين لإجراءات الإبعاد (OQTF) إلى مركز احتجاز في سان بيير وميكلون، وهي منطقة فرنسية تقع على بعد 4300 كيلومتر من باريس.
ووفقًا لوكييه، سيواجه هؤلاء المهاجرون خيارًا واحدًا: إما الذهاب إلى سان بيير وميكلون أو العودة إلى بلدانهم الأصلية.
وأضاف: «إذا رفضتم العودة إلى بلدكم، حسنًا، ستتلقون تذكرة ذهاب فقط إلى سان بيير وميكلون، بدون رحلة عودة إلى أوروبا. ومن هناك، كون الأرخبيل ليس جزءًا من منطقة شنغن، سنمنع أي عودة إلى فرنسا».