
في كلمات قليلة
يقاضي متضررون من آثار تغير المناخ الدولة الفرنسية بسبب عدم كفاية إجراءات التكيف مع الظواهر الجوية المتطرفة.
شقوق هائلة في شقة بسين سان دوني
ظهرت شقوق هائلة على واجهة شقة في سين سان دوني، نتيجة لأسابيع قليلة من الجفاف.
الشقة، التي تم تجديدها بالكاد، أصبحت غير صالحة للسكن.
تشرح ماري، وهي مالكة متضررة: «لقد تقلصت الأرض بفعل الحرارة ويتبعها المبنى بأكمله».
مثل آلاف الفرنسيين، هي ضحية انكماش وتورم الطين، وهي ظاهرة حركة التربة التي تفاقمت بسبب الاحتباس الحراري.
عشرة طعون أخرى ضد الدولة ولكن على الرغم من أن شركة التأمين الخاصة بها خططت لتعويضها، فقد خططت ماري لمقاضاة الدولة.
«سأطلب من الدولة أن تضطلع بالدور المنوط بها، أي أن يكون لديها رؤية استراتيجية وطويلة الأجل بشأن مسألة التكيف مع الاحتباس الحراري. ليس أنا ولا أنت من سيضع إستراتيجية بشأن قرن من الزمان من التكيف لبلد ما»، كما تشرح.
مثل ماري، قدم عشرة فرنسيين آخرين طعناً ضد الدولة.