في كلمات قليلة
التحقيقات جارية في قضية اعتداءات جنسية جماعية وحشية هزت منطقة جروند الفرنسية، مع اعتقال المتهم الرئيسي وتحديد عدد كبير من المشتبه بهم المحتملين.
قضية اغتصاب جماعي في فرنسا
في منزل ببلدة رينياك بمنطقة جروند الفرنسية، قام كريستوف ب. البالغ من العمر 55 عامًا، بتنظيم حفلات بين عامي 2011 و 2024، يُزعم أنه ارتكب خلالها عمليات اغتصاب جماعي لرفيقاته أو صديقاته السابقات. ممارسات وحشية تم تصويرها وبثها على شبكة إباحية.
منذ 48 ساعة، تم سجن المتهم الرئيسي في جراديينيان (جروند). يزعم دومينيك ب. أن هذه الممارسات كانت بالتراضي، وهي رواية ضعفت بعد تفتيش منزله في يوليو الماضي، والذي سمح بضبط أقراص صلبة.
وفي الداخل، تم العثور على عشرات الفيديوهات التي تدين المتهمين، والتي يظهر فيها أيضًا ثلاثة رجال آخرين متهمين مع دومينيك ب. هل هي قضية أكبر؟
من جانب الضحايا، أدلت خمس نساء حتى الآن، هن صديقات سابقات للمشتبه به الرئيسي، بشهادات حول المحنة التي تعرضن لها. تذكر هذه القضية بمحاكمة مازان والكابوس الذي عاشته جيزيل بيليكوت.
في القرية، السكان عاجزون عن الكلام.
في حين أن المتهمين الأربعة يواجهون عقوبة السجن المؤبد، إلا أن القضية قد تكون أكبر. ووفقًا للتحقيق، تم بالفعل تحديد حوالي خمسين مرتكبًا محتملاً للعنف في هذه القضية.
