الفئة:
سياسة

في كلمات قليلة
«يشير رحيل العملاء الفرنسيين من الجزائر إلى تدهور العلاقات الدبلوماسية بين البلدين وتأثير ذلك على التعاون القنصلي ومكافحة الإرهاب.»
رحيل اثني عشر عميلاً فرنسياً من وزارة الداخلية
كانوا متمركزين في الجزائر العاصمة، يشير إلى حقبة من الجليد كان قصر الإليزيه يرغب في تجنبها. هذه المفاجأة الصادمة تأخذ المتفائلين على حين غرة وتكشف بشكل أكبر عن رغبة السلطة الجزائرية في المواجهة. وبالتالي، كانت ردة فعل إيمانويل ماكرون هي تطبيق نوع من قانون العقاب بالمثل الدبلوماسي.