
في كلمات قليلة
هاتف جديد مصمم خصيصًا للمراهقين يركز على الاتصال الأساسي بدون الوصول إلى الإنترنت، يثير اهتمام العائلات كبديل للهواتف الذكية التقليدية، لكن مدى نجاحه في السوق لا يزال غير واضح.
فيوليت وهاتفها الجديد
فيوليت تبلغ من العمر أحد عشر عامًا، وهي في الصف الخامس الابتدائي.
هاتفها يشبه الهاتف الذكي، لكنه ليس كذلك. يمكنه فقط إجراء واستقبال المكالمات وإرسال الرسائل النصية.
لا يسمح بالوصول إلى الإنترنت، وهذا بالضبط ما كانت تريده والدتها.
هل سيكون بديلاً لهاتف نوكيا الشهير ذو الأزرار الذي يعتبره المراهقون قديمًا؟
يتم بيع الهاتف بحوالي مائة يورو من قبل شركة ناشئة في منطقة باريس.
تخيلت المؤسسة هاتفًا لابنها. هل هذا سوق مربح؟ وهل يجذب المراهقين حقًا؟
أمام إحدى كليات منطقة باريس، الجميع يحملون هواتف ذكية حقيقية في أيديهم، والآراء منقسمة.
تم بيع 5000 نسخة فقط حتى الآن، وهذا النموذج هو الوحيد من نوعه الذي يتم تسويقه في فرنسا.
السوق ليس مربحًا لعمالقة صناعة الهواتف، لكن هذا قد يتغير تحت ضغط العائلات.
يمكنكم الاطلاع على التقرير كاملاً في الفيديو أعلاه.