
في كلمات قليلة
يخضع دركي يعمل في باريس للتحقيق بتهمة الاتجار بالمخدرات والفساد في ريمس، مما يسلط الضوء على خطورة هذه القضية وتداعياتها المحتملة.
أُخضع دركي يبلغ من العمر 24 عامًا للتحقيق
أُخضع دركي يبلغ من العمر 24 عامًا، من ريمس ويعمل في باريس، للتحقيق ووضع في الحجز يوم الخميس في إطار تحقيق في قضية اتجار بالمخدرات، وفقًا لما علمته «هنا شامبان - أردين» (فرانس بلو سابقًا) من المدعي العام لجمهورية ريمس، مؤكدًا معلومات من صحيفة لونيون. كما تم تعليقه من قبل رؤسائه.
ويشتبه في أنه ساعد أحد المقربين المسجونين في الحصول على هاتف محمول وأنه استشار ملف الأشخاص المطلوبين. وقد وجهت إليه تهم «انتهاك السر المهني» و «نقل البيانات بطريقة احتيالية» و «الفساد السلبي» و «المشاركة في جمعية أشرار».