
في كلمات قليلة
قررت بلدية فيينا تجميد إعانات جمعية ليو لاغرانج بعد دعواتها لمناهضة اليمين المتطرف، مما أثار جدلاً واسعاً.
تشهد العلاقات بين رئيس بلدية فيينا ونادي ليو لاغرانج توتراً ملحوظاً
تشهد العلاقات بين رئيس بلدية فيينا، تيري كوفاكس (من حزب الجمهوريين)، ونادي ليو لاغرانج المحلي توترًا ملحوظًا، حيث يُعرّف النادي نفسه على موقعه بأنه يعمل على تسهيل الوصول إلى الأنشطة الترفيهية والثقافية والتدريب والرياضة.
قام رئيس بلدية المنطقة الفرعية لإقليم إيزير، الواقعة على بعد حوالي ثلاثين كيلومترًا جنوب ليون، بالتصويت على تجميد مبلغ 150 ألف يورو من الإعانات المخصصة للهيكل القوي خلال اجتماع المجلس البلدي.
جاء هذا الطلب بعد أشهر من المطالبات من قبل عضو معارض من التجمع الوطني، والذي اختار رئيس البلدية في النهاية الاستماع إليه بعد تدهور علاقاته بالجمعية.
قرار تجميد الإعانات يثير تساؤلات حول مستقبل العلاقة بين البلدية والجمعية وأنشطتها في المنطقة.