
في كلمات قليلة
تسلط هذه المقالة الضوء على مخاوف حراس السجون في فرنسا بعد تعرض حارسة لهجوم على سيارتها، مما يعكس شعورًا متزايدًا بانعدام الأمان.
منذ عدة أيام، أصبحت الهجمات على حراس مراكز الإصلاحيات محور الأحداث.
هذا هو الحال بشكل خاص بالنسبة لحارسة السجون الشابة التي تعمل في شمال فرنسا. لاحظت أضرارًا كبيرة في سيارتها التي كانت متوقفة أمام منزلها.
في إجازة مرضية
تعاني الشابة من صدمة نفسية، وتطاردها الآن مخاوف من أعمال انتقامية جديدة: «ليس لدي بالضرورة مشاكل في الخارج، قلت على الفور إنه الزي الرسمي هو الذي يتم مهاجمته. لم أتخيل أبدًا أنني سأتعرض للهجوم في منزلي يومًا ما».
تعيش حارسة السجن في حالة قلق منذ الهجوم وتشعر بالريبة باستمرار. «أشعر بوضوح بانعدام الأمان. أنظر طوال الوقت خلفي في السيارة، وفي أي لحظة أقول لنفسي إنهم يستطيعون إطلاق النار علي. لا نعرف». الشابة حاليًا في إجازة مرضية ولكنها تعتزم استئناف العمل بسرعة.