
في كلمات قليلة
شانتال، قائدة سابقة لفرقة "المجوريت" من الثمانينات، تسعى للعثور على زميلاتها القديمات بعد أربعة عقود. هدفها هو إعادة تجميع الفريق للقيام باستعراض أخير، مدفوعة بالحنين ورغبة في إحياء ذكريات الماضي السعيد.
هذه قصة عن الحنين إلى تقليد مضى. كانت شانتال قائدة لفرقة من "المجوريت" خلال فترة الثمانينات. بعد مرور سنوات طويلة، ترغب القائدة السابقة في العودة للاستعراض مرة أخرى مع فريقها القديم وتطلق نداءً للعثور عليهن.
المادة الإخبارية تتناول قصة امرأة تكافح لإحياء اللحظات السعيدة من الماضي. كانت تلك حقبة مختلفة بين عامي 1978 و1986، عندما كانت فرق "المجوريت" تضيء الشوارع بأعوادها اللامعة وأحذيتها الطويلة وقبعاتها المميزة. إنه تقليد وجزء من تاريخ المدينة الذي اختفى مع مرور الزمن.
رفيقات الاستعراض في الماضي، تتراوح أعمارهن اليوم بين 50 و65 عامًا
لكن شانتال، القائدة السابقة للفرقة، عقدت العزم على العثور على زميلاتها السابقات بعد مرور أربعين عامًا. والمهمة ليست سهلة على الإطلاق: هؤلاء النساء تتراوح أعمارهن اليوم بين 50 و65 عامًا. معظمهن متزوجات، ولم يعُدن يحملن نفس الأسماء، وبعضهن تركن المنطقة بالكامل. تحلم شانتال بالتعامل مع العصا (الباطون) مرة أخرى، وربما الاستعراض معًا من جديد. هل ستنجح في تحقيق رهانها؟