الفئة:
الصحة العامة

في كلمات قليلة
حادث مأساوي في باريس يسلط الضوء على مخاطر العلاج بالتبريد ويثير تساؤلات حول سلامة هذا الإجراء.
وقعت الأحداث يوم الاثنين في نهاية اليوم في باريس. توفيت موظفة تبلغ من العمر 29 عامًا في صالة الألعاب الرياضية On Air Fitness، وتم نقل عميلة تبلغ من العمر 34 عامًا إلى المستشفى في حالة خطيرة. كانت الأخيرة تستعد للاستفادة من جلسة علاج بالتبريد لمدة دقيقتين إلى ثلاث دقائق: يبرز عنق ورأس المستخدم من الكابينة، بينما يتم غمر بقية الجسم في رذاذ من النيتروجين السائل يمكن أن ينخفض إلى -170 درجة.