
في كلمات قليلة
لورين سانشيز، خطيبة الملياردير جيف بيزوس، تستعد لحفل زفافهما في البندقية. مظهرها شهد تحولاً كبيراً في السنوات الأخيرة، مما أثار نقاشات واسعة وتكهنات حول خضوعها لعمليات تجميل.
تستعد لورين سانشيز، التي ستصبح قريباً السيدة بيزوس، للزواج من مؤسس أمازون جيف بيزوس في حفل زفاف فخم سيقام في مدينة البندقية الإيطالية. ومع اقتراب الموعد، تتجه الأنظار مجدداً نحو التغيرات اللافتة التي طرأت على مظهر المذيعة التلفزيونية السابقة.
منذ عشر سنوات، لم تكن لورين سانشيز معروفة سوى للجمهور الأمريكي من خلال ظهورها كمذيعة ومراسلة رياضية في برامج تلفزيونية مختلفة. لكن لقاءها بجيف بيزوس في عام 2019 كان نقطة تحول جذرية، حيث أصبحت شخصية عالمية وموضع اهتمام إعلامي واسع.
منذ بداية علاقتها بالملياردير، شهد مظهر لورين سانشيز تحولاً كبيراً، ويعتقد العديد من المتابعين والخبراء أنها لجأت بشكل متزايد إلى الإجراءات التجميلية والحقن. مع مرور السنوات، أصبح هناك زيادة ملحوظة في حجم بعض ملامح وجهها، مما أثار نقاشات وجدلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي بعد نشرها لصور وفيديوهات.
وفقاً لخبراء في الجراحة التجميلية، الذين تحدثت إليهم وسائل إعلام مختلفة، قد تكون سانشيز قد أجرت عمليات شد للوجه بالإضافة إلى حقن البوتوكس والفيلر. مقارنة صورها الحالية بصور طفولتها التي تنشرها أحياناً، تظهر مدى التغير الكبير في مظهرها، ويشير البعض إلى أن هذه التغيرات تسارعت منذ ارتباطها بالملياردير.
في نوفمبر 2023، أثارت صورتهما المشتركة لغلاف إحدى المجلات الشهيرة، والتي التقطتها مصورة معروفة، موجة من التعليقات والانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث علق المستخدمون على التغيرات الواضحة في مظهر كليهما.
يبدو أن الزوجين لا يعيران اهتماماً كبيراً لهذه التعليقات، ويستعدان للاحتفال بزفافهما المرتقب في البندقية نهاية الشهر. يبقى السؤال حول طبيعة الإطلالة التي ستختارها لورين سانشيز بصفتها العروس.