
في كلمات قليلة
تسبب الرياح العاتية في منطقة مونبلييه بفرنسا في وفاة رجل مسن بعد سقوط غصن شجرة عليه، مما أدى إلى تسليط الضوء على مخاطر الأحوال الجوية القاسية.
في يوم الجمعة 21 مارس
في يوم الجمعة 21 مارس، توفي رجل يبلغ من العمر 80 عامًا بعد أن اصطدم بغصن شجرة، بينما كان يتفقد حديقة مسكنه. وكان الرجل معروفًا بأنه «ممثل الملاك». إحدى السكان تروي المشهد: «كان يقوم بجولته متفحصًا الأغصان ليرى ما إذا كنا في خطر، وفي النهاية هو من تلقى الغصن. هذا هو الأمر الصادم».
رياح عاتية
تأثرت العديد من مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط بهذه الرياح القوية، التي تصل سرعتها إلى 120 كم/ساعة. وُضعت منطقة إيرو، على وجه الخصوص، في حالة تأهب برتقالية بسبب الرياح العنيفة والأمواج العالية. يُمنع الذهاب للسباحة بسبب هيجان البحر الأبيض المتوسط. في نيس (الألب البحرية)، اقتُلعت الأشجار في شوارع المدينة. لم تتسبب الأضرار المادية الأخرى في وقوع أي حوادث.