
في كلمات قليلة
يسلط الفيلم الضوء على قصة مؤثرة في البرازيل، حيث تصور معاناة النساء الشابات اللاتي يقعن في فخ الاعتداءات الجنسية المتكررة في مجتمع ريفي معزول.
نص
تعرف جميع الفتيات الصغيرات أنه يجب عليهن رفض الحلوى من الغرباء.
لكن أي فتاة صغيرة ستشك في والدها وهو يقدم لها حلوى؟
مارسييل، المعروفة باسم تييل، تبلغ من العمر 13 عامًا ولديها أحلام بالعيش في مكان آخر، خاصة منذ أن غادرت أختها كلوديا المنزل على ضفاف النهر في جزيرة ماراجو.
في هذه الزاوية المعزولة في الأمازون، يقوم الأب والابن بإصلاح السقف المصنوع من القش بينما تغسل الأم والابنة الملابس.
يتنقل الجميع بالقوارب للذهاب إلى المدرسة أو الصيد أو البقالة.
يترك تغريد الطيور وتناثر المياه إيحاءً بحياة هادئة، بعيدًا عن صخب ريو.