
في كلمات قليلة
استئناف الدراسة وسط توتر في مدرسة أورمو بفونتوني أو روز بعد تعرض معلمة تربية بدنية لاعتداء عنيف من قبل ثلاثة مراهقين قرب المدرسة.
استؤنفت الدروس يوم الجمعة 28 مارس
استؤنفت الدروس يوم الجمعة 28 مارس في مدرسة أورمو الإعدادية بفونتوني أو روز (إقليم هوت دو سين)، لكن التوتر لا يزال قائماً. لا يزال التلاميذ تحت وقع الصدمة بعد الاعتداء الذي تعرضت له معلمة التربية البدنية يوم الثلاثاء على يد ثلاثة مراهقين بالقرب من المدرسة.
يقول أحد التلاميذ: «هذا غير مقبول، لا نشعر بالأمان بسبب الأشخاص في الخارج».
اعتداء بعد رفض مغادرة الملعب
توجهت المعلمة يوم الثلاثاء مع فصلها إلى ملعب رياضي. كان يتواجد هناك ثلاثة مراهقين تتراوح أعمارهم بين 13 و 14 عاماً. طلبت منهم مراراً مغادرة المكان، لكن دون جدوى. بعد تبادل الشتائم، تعرضت لاعتداء عنيف.
تروي تلميذة شهدت الواقعة: «بدأوا بضربها وتوجيه لكمات إلى أماكن حساسة مثل الحلق». تدخلت معلمة أخرى بسرعة لفض الاشتباك. التحقيق جارٍ حالياً.