
في كلمات قليلة
تم إحباط تعيين شخص متطرف في هيئة رقابية أوروبية في اللحظات الأخيرة، مما يسلط الضوء على المخاوف بشأن تأثير الجماعات المتطرفة على المؤسسات الأوروبية.
القضية واسعة النطاق
القضية واسعة النطاق وتمثل الانحرافات التي تعيق حسن سير عمل أوروبا.
بعد فقدان أثر 7.4 مليار يورو من الإعانات للمنظمات غير الحكومية، وبعد تمويل جمعيات بملايين اليوروهات تدفع نحو تطبيق الإسلام الراديكالي داخل المجتمعات الأوروبية، تم منع الاتحاد الأوروبي في اللحظات الأخيرة من تعيين «فوضوي شيوعي» في منتدى مكلف بمراقبة والتحكم في تصرفات اليوروبول.
وفقًا لمعلوماتنا، تم الكشف عن الملف الشخصي لهذا الفرد، إيمانويل أشيري، بفضل تحرك أطلقه عضو البرلمان الأوروبي فرانسوا-كزافييه بلامي.