في كلمات قليلة
أظهرت تقارير أن ناشطين من اليمين المتطرف تسللوا إلى جمعيات أولياء الأمور في فرنسا، مما أدى إلى زعزعة استقرارها بسبب معارضتهم لبرامج الدمج المدرسي واستقبال الطلاب الأجانب والتثقيف الجنسي.
كشفت تقارير إخبارية عن قيام ناشطين من اليمين المتطرف بالتسلل إلى العديد من جمعيات أولياء الأمور على المستويين المحلي والوطني في فرنسا. ويأتي هذا التسلل من قبل أفراد تتعارض قيمهم بشكل واضح مع المشاريع التربوية التي تدعمها هذه المنظمات، مما يهدد استقرارها.
وتشمل القضايا التي يثيرها المتطرفون ويعارضونها بشدة ما يلي:
- مشاريع الدمج المدرسي والتنوع.
- استقبال الطلاب الأجانب في المدارس الفرنسية.
- برامج التثقيف الجنسي والحياة العاطفية (المعروفة باسم برامج "إيفارز" Evars) التي بدأ تطبيقها هذا العام.
هذا الاختراق يهدف إلى زعزعة استقرار الجمعيات وتحويلها إلى منصات لنشر الأيديولوجيات المتطرفة التي تتنافى مع مبادئ التعليم الجمهوري.