في كلمات قليلة
شهد الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة انتكاسة سياسية، حيث استسلم للجمهوريين بعد أن خرجت مجموعة من ثمانية أعضاء في مجلس الشيوخ عن خط الحزب.
في أقل من أسبوع، تراجعت الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة إلى عاداته القديمة وعانى من انتكاسة سياسية كبيرة. فبعد يوم انتخابي ناجح في 4 نوفمبر، استسلم الحزب بعد خمسة أيام أمام عناد الجمهوريين ودونالد ترامب. يعزى هذا الانهيار إلى قرار مجموعة من ثمانية أعضاء في مجلس الشيوخ بكسر استراتيجية المواجهة التي قررها الحزب الديمقراطي والانضمام إلى أصوات الأغلبية الجمهورية.
Read in other languages