ألبرت زينو: «عندما يحول دعاة حماية البيئة معاداة الرأسمالية والدفاع عن الأقليات إلى مصفوفاتهم الإيديولوجية»

ألبرت زينو: «عندما يحول دعاة حماية البيئة معاداة الرأسمالية والدفاع عن الأقليات إلى مصفوفاتهم الإيديولوجية»

في كلمات قليلة

تحليل يوضح كيف أن الحركات البيئية في فرنسا تميل إلى اليسار السياسي، مع التركيز على إعادة انتخاب مارين توندلييه.


هناك نكتة شهيرة حول دعاة حماية البيئة: يقال إنهم مثل البطيخ، أخضر من الخارج ولكنه أحمر من الداخل. بمعنى آخر، فإن دعاة البيئة ليسوا سوى نسخة معدلة وراثيًا بالكاد من اليسار، أو حتى اليسار المتطرف. وصحيح أنه في فرنسا، تنتمي الحركات البيئية إلى حد كبير إلى ما يسمى بالاتجاه التقدمي أكثر من الليبرالية. لطالما نظرت الحركة البيئية إلى نفسها من الناحية السياسية كأحد مكونات الأسرة التقدمية الكبيرة، على الرغم من أنها من حيث المبدأ، ليس لديها دعوة حقيقية للاندماج فيها.

Read in other languages

نبذة عن المؤلف

أندريه - صحفي رياضي، يغطي الرياضات الأمريكية. تتيح تقاريره عن مباريات NBA وNFL وMLB للقراء الغوص في عالم الرياضة الأمريكية المثير.