في كلمات قليلة
شهدت قبة باريس تجمعًا سياسيًا كبيرًا نظمته إمبراطورية فنسنت بولوريه الإعلامية، شارك فيه فيليب دو فيلييه ووجوه بارزة من اليمين المتطرف وممثلون عن تيار ماكرون، في إطار ما وُصف بـ "اللقاء الكبير لنقاش الأفكار".
شهدت قبة باريس يوم الثلاثاء، 25 نوفمبر، تجمعًا سياسيًا نظمته إمبراطورية فنسنت بولوريه الإعلامية، حيث قدم فيليب دو فيلييه عرضًا خاصًا. وقد جمع هذا الحدث، الذي وصف بأنه "اللقاء الكبير لنقاش الأفكار"، شخصيات من اليمين المتطرف وبعض مؤيدي الرئيس ماكرون في الدائرة الخامسة عشرة بالعاصمة.
تضمنت المناقشات مجموعة واسعة من الآراء السياسية، مما أثار اهتمامًا كبيرًا في الأوساط الإعلامية والسياسية الفرنسية.
Read in other languages