في كلمات قليلة
حاولت رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية، يائيل براون بيفيه، لفت الانتباه إلى إصلاح الإجراءات البرلمانية، لكن مبادرتها قوبلت بتجاهل من قبل النواب المنشغلين بمناقشات الميزانية.
واجهت مبادرة رئيسة الجمعية الوطنية الفرنسية، يائيل براون بيفيه، لإصلاح الإجراءات البرلمانية تجاهلاً من قبل النواب الذين كانوا منشغلين بالجدل الدائر حول الميزانية.
ووفقًا للتقارير، اعترف العديد من النواب بعدم قراءتهم لمقابلة براون بيفيه، حيث صرحوا بأنهم "سيقرأونها لاحقًا" أو "ليس لديهم وقت للقراءة". وصف أحد النواب اليساريين هذه الخطوة بأنها "عملية تواصل شخصي غير مناسبة"، ورفض تقديم رأيه على الرغم من الطلبات المتكررة من مكتب الرئاسة.
تسلط هذه الحادثة الضوء على التحديات والانشغالات التي يواجهها المشرعون الفرنسيون خلال مناقشات الميزانية، ومقاومتهم للانصراف إلى مبادرات لا تتعلق مباشرة بعملهم الحالي.