
في كلمات قليلة
استقالة ماليكا سوريل من وفد التجمع الوطني في البرلمان الأوروبي تعكس خلافات داخلية وتحديات تواجه الحزب.
استقالة ماليكا سوريل من التجمع الوطني
كانت مغامرة ماليكا سوريل في صفوف التجمع الوطني قصيرة الأجل. بعد ثلاثة عشر شهرًا من إعلانها في صحيفة «لو فيغارو» انضمامها إلى جوردان بارديلا تحسبًا للانتخابات الأوروبية، انسحبت الكاتبة، التي كانت تحتل المرتبة الثانية في القائمة القومية في هذه الانتخابات، من وفد الحزب. لفترة طويلة وُصفت سوريل بأنها من التجمع الوطني على موقع البرلمان الأوروبي، لكن النائبة عن ستراسبورغ مرتبطة الآن بـ «غير المنتمين».
على شبكة التواصل الاجتماعي X، كشفت العضوة السابقة في المجلس الأعلى للتكامل عن «خيبة أملها» من مشاركتها السياسية، قائلة إنها «اعتقدت أنها تستطيع أن تكون مفيدة لفرنسا» من خلال الانضمام إلى الوفد.
تتناول هذه الأخبار استقالة ماليكا سوريل وأسبابها، وتسلط الضوء على تأثير ذلك على المشهد السياسي الفرنسي والأوروبي.