في كلمات قليلة
تتصدر مارين لوبان استطلاعات الرأي للجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2027، لكنها تواجه حكماً قضائياً وشيكاً قد يمنعها من الترشح.
تترقب مارين لوبان قرار القضاء الفرنسي
تترقب مارين لوبان بقلق قرار القضاء الفرنسي في قضية المساعدين البرلمانيين لنواب حزبها «التجمع الوطني» حالياً (الجبهة الوطنية سابقاً) في البرلمان الأوروبي. صباح الاثنين، سيحدد القضاة ما إذا كانت المرشحة «الطبيعية» للحزب للانتخابات الرئاسية، وهي واحدة من 27 متهماً في القضية، ستُدان بعقوبة عدم الأهلية للترشح مع النفاذ المعجل، كما طالبت النيابة العامة.
إذا صدر مثل هذا الحكم، فسيتم تطبيقه فوراً حتى في حال الاستئناف، مما سيمنع نائبة با دو كاليه من تمثيل حزب التجمع الوطني في انتخابات 2027. ويأتي هذا الترقب القضائي في وقتٍ تظهر فيه مارين لوبان كمرشحة مفضلة في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية المقبلة، وفقاً لـ«استطلاع رأي أجراه معهد إيفوب لصحيفة لو جورنال دو ديمانش» نُشر صباح الأحد.
