
في كلمات قليلة
أكد غابرييل أتال أن معاداة السامية ليست مجرد جزء من ماضي حزب التجمع الوطني، مشيراً إلى أن زيارة قادته الأخيرة لإسرائيل تمت بدعوة من اليمين المتطرف.
صرح غابرييل أتال، الذي استضيف يوم الأحد في راديو J، بأن الزيارة الأخيرة لرئيس التجمع الوطني والنائبة الأوروبية ماريون ماريشال إلى إسرائيل لا يمكن وصفها بـ«التاريخية».
وتابع أتال قائلاً: «لقد تمت دعوتهم من قبل وزير يميني متطرف في ندوة نظمها حزب يميني متطرف في إسرائيل. هذه هي الحقيقة».
وفي حين تمت دعوة الشخصيتين القوميتين بالفعل إلى مؤتمر لمكافحة معاداة السامية بمبادرة من وزير شؤون الشتات في حكومة بنيامين نتنياهو، عميحاي شيكلي، أصر غابرييل أتال على أن «اعتبار معاداة السامية مجرد مسألة من الماضي بالنسبة للتجمع الوطني، هو خطأ».