في كلمات قليلة
وجهت اتهامات جنائية لنائب رئيس محكمة بلوا الفرنسية، بما في ذلك التحريض على الاغتصاب في قضية "الانتقام الجنسي"، وتم وضعه تحت المراقبة القضائية، مما تسبب في إحراج كبير للنظام القضائي.
تشهد فرنسا فضيحة قضائية خطيرة أثارت حرجًا عميقًا داخل التسلسل الهرمي القضائي. تم توجيه اتهامات جنائية متعددة إلى نائب رئيس محكمة بلوا (لوار و-شير)، وتم وضعه تحت المراقبة القضائية في 31 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وتتركز الاتهامات الموجهة للمسؤول القضائي رفيع المستوى على التحريض على الاغتصاب في سياق قضية تتعلق بـ "الانتقام الجنسي" (Revenge Porn). وتعتبر هذه القضية بالغة الخطورة وقد تسببت في صدمة كبيرة في الأوساط القانونية الفرنسية.