في كلمات قليلة
في بريتاني، يواجه الرئيس السابق لغرفة الحرف اليدوية الإقليمية، لويسون نويل، اتهامات بالعنف الجنسي، مما يسلط الضوء على فترة طويلة من الصمت حول الأحداث التي بدأت في عام 2011.
في بريتاني، فرنسا، أصبحت قضية عنف جنسي تتعلق بالرئيس السابق لغرفة الحرف والصناعات اليدوية الإقليمية، لويسون نويل، محور الاهتمام. يكشف التحقيق الجاري مع نويل، الذي ترأس غرفة الحرف والمهن اليدوية في كوت درمور (CMA 22) منذ عام 2010 ثم أصبح رئيسًا لـ CMA الإقليمية في عام 2016، عن سنوات من الصمت حول هذه الاتهامات.
وفقًا للمعلومات الأولية، بدأت الأحداث في عام 2011، عندما تم توظيف نعومي*، التي كانت تبلغ من العمر 23 عامًا آنذاك، في CMA 22. كانت هذه وظيفتها الأولى، وقد لعب لويسون نويل، بصفته عضوًا في فريق التوظيف، دورًا رئيسيًا في توظيفها. لم يتم الكشف عن تفاصيل إضافية للقضية بعد، ولكن حقيقة توجيه اتهامات ضد شخصية عامة بهذا المستوى تثير ردود فعل واسعة النطاق.
تثير قضية لويسون نويل تساؤلات مهمة حول أخلاقيات الشركات وحماية حقوق الموظفين في المؤسسات العامة.