
في كلمات قليلة
وزير الداخلية الفرنسي يرى أنه من الضروري التصعيد في التعامل مع الجزائر إذا استمرت في رفض استعادة مواطنيها المطرودين، مشيراً إلى أن فرنسا لديها أدوات مثل التأشيرات والاتفاقيات للضغط على الجزائر.
«سيكون من الضروري التصعيد» واستخدام «أدوات» أخرى إذا استمرت الجزائر في رفض استعادة مواطنيها المطرودين من فرنسا، هذا ما صرح به يوم الخميس وزير الداخلية، برونو ريتاليو، الذي يعتبر نفسه «الهدف الكبير» للنظام الجزائري. ورداً على سؤال حول حقيقة أن الجزائر لا تستعيد مواطنيها المستهدفين بإجراءات الإلزام بمغادرة الأراضي الفرنسية، رأى وزير الداخلية الفرنسي أنه «سيكون من الضروري التصعيد». وتابع على قناة RTL: «لدينا العديد من الأدوات، مثل التأشيرات والاتفاقيات».