
في كلمات قليلة
زيارة جان نويل بارو للجزائر تركز على استئناف الحوار الفرنسي الجزائري ومناقشة الملفات العالقة بهدف تحقيق نتائج سريعة، بناءً على توجيهات الرئيس ماكرون.
يوم واحد لمناقشة قائمة طويلة من الملفات التي يريد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون «التقدم فيها بسرعة» و«تحقيق نتائج»: هذه هي المهمة الطموحة لجان نويل بارو، الوزير المنتدب المكلف بالتجارة الخارجية والجاذبية والفرنسيين في الخارج، خلال زيارته للجزائر العاصمة يوم الأحد 6 أبريل. سيغادر بارو في نفس المساء للانضمام إلى الرئيس الفرنسي في القاهرة.
تهدف هذه الزيارة الخاطفة إلى وضع اللمسات الأخيرة على «خارطة طريق» لاستئناف الحوار بين البلدين، في محاولة لتجاوز فترة من التوترات الدبلوماسية.
أجندة مزدحمة
تتضمن أجندة المحادثات العديد من القضايا الثنائية والإقليمية التي تتطلب تنسيقاً وجهداً مشتركاً، مع التركيز على ضرورة تحقيق تقدم ملموس وسريع حسب رغبة القيادة الفرنسية.