
في كلمات قليلة
تُكثّف حركة «فرنسا الأبية» ضغوطها على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل تصويت حجب الثقة في 8 سبتمبر. تدعو رئيسة الكتلة ماتيلد بانو إلى تعبئة واسعة في 10 سبتمبر لتجنب استمرارية الحكومة الوسطية وتغيير المسار السياسي.
تُكثّف حركة «فرنسا الأبية» (LFI) ضغوطها القصوى على الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في مستهل الدورة البرلمانية الجديدة، التي ستشهد تصويتاً على الثقة في الجمعية الوطنية بتاريخ 8 سبتمبر. ومع شبه التأكد من خسارة رئيس الوزراء في هذا التصويت، تدعو رئيسة كتلة «فرنسا الأبية»، ماتيلد بانو، بقوة إلى تعبئة شعبية واسعة في 10 سبتمبر.
تهدف هذه التعبئة إلى تجنب استمرارية حكومة "بايرو بيس" المماثلة، والتي تشير إلى استمرار السياسات الوسطية. تعتمد استراتيجية «فرنسا الأبية» على الضغط الأقصى على السلطة التنفيذية، مستغلة التصويت القادم كحافز لتوحيد قوى اليسار. من المتوقع أن يؤدي هذا إلى نقاشات سياسية هامة وربما تغييرات في المشهد الحكومي الفرنسي.