
في كلمات قليلة
فرنسا تواجه حملات تضليل رقمية روسية واسعة النطاق تهدف إلى تقويض دعمها لأوكرانيا وزعزعة استقرارها الداخلي.
فرنسا هدف مفضل لحملات التأثير الرقمي الموالية لروسيا
فرنسا، هدف مفضل لحملات التأثير الرقمي الموالية لروسيا، تتعرض لملايين المحتويات المصممة خصيصًا لمحاولة زعزعة استقرار دعمها الحاسم لأوكرانيا، كما يوضح الباحثون الذين يفصلون حجم هذه العمليات في تقارير نشرت يومي الخميس والجمعة.
استطلاع رأي مزيف يقول إن الفرنسيين يفضلون فلاديمير بوتين على إيمانويل ماكرون، ومقالات تتحدث عن «إهانات» للرئيس الفرنسي، ولكن أيضًا مئات المحتويات حول مواضيع مثيرة للانقسام (العنف الجنسي، الهجرة...): شبكة مواقع «برافدا»، التي حددها الباحثون والسلطات على أنها مرحل للدعاية الروسية، تغمر الإنترنت بموضوعات تتعلق بفرنسا.